أيّها المُغترب
بين أطيافِ الخَريف
كَيف لي أن أفهم
وأنا على عشقٍ
لا مُرادف له في مُعجم..!!!
كم حاولت أن أرَاني
خارج المَجاز
وبُحور المَعاني
التي تُراقص القَوافي
على سلّم الألم
هذه قصيدتي ...
تُحرّضُني على اغتيال
الأحلام التي
تَعزف على أوتار النّدم
أنالا أُصدّق أحلامي
إن تَخلّفَت عن المَشي أمامي
لأني..
تعوّدتُ أن أُكسّر
كلّ المَرايا ورائي
فالأمجاد الزّائفة
طَبعت فينا أوزان البُكاء ...
الشاعرة المغربية سعيدة جادور هولندا
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع