ما دامت نهايتي ،،،
ليست بيدي !!
سألقي سنارتي ،،،
في بحر حياتي !
علها تصيد لي ،،،
مخلوقا مائيا ،،،
يحمل لي حكاية ،،،
من حكايا السندباد
أسأله عما تبقى ،،،
من سنيني الحافيات !
العاريات !
اسأله عن ما يأتي ،،،
عن نصيبي ،،،
عن ولادتي ،،،
حين غصبت عليها !
بكيت حينها ،،،
تلقفتني يد القابلة المأذونة ،، أم لعيبي ،،
صفعتني بكفيها المتخشبة
على ظهري ،،،
شهقت إلى أمي ،،،
كي ترضعني حليبا طاهرا !
اغفو بعده ...
الكل فرح ،،،
وأنا أبكي ،،،
لم ...
لا أدري ؟
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع