رحلتي...
كم من الحزن ينقصني لأنهي رحلتي
لأعتق من عبودية الموت
وحيدة انا كطائر خالف السرب
تائه تضيق به السماء
كم من الدمع يلزمني لأعلن الجفاء لتموت بداخلي قهقهات طفل يداعب أمه
بركان يتجمد ينطفئ يخجل من جرأة أوجاعي
نزيف لا ينتهي يوقف دقات قلب توفي قبل سنين
أٌدفن بيني ويبدأ العذاب
وتنتهي رحلتي...
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع