ومضات الأمل!
(خاطرة)
يائسا كنت، حينها..
أقاسي عناء التعب..
ومشقة الطريق!
أمل، جعلني أفتح عيناي،
لأرى الحياة من زاوية بديلة.
حياة مفعمة بالفرح والسرور.
كان موعد الأمل هذا.
يوازي جل مواعدي..
وأنا أتلقى جميع التسهيلات..
هناك في المستشفى!
إنه يوم وميض معهود..
بنوره الساطع على الطريق.
سوف أدونه بحب وشغف.
ضمن ذكرياتي الجميلة!
لقاء ليس كباقي اللقاءات!
هذا الذي، التقيت فيه بالأمل.
بشوشة كانت، على طريقي..
من صنف الإنس، قد خدمتني..
رهيفة الحس ومنبع الأمن.
وكأنها ملاك مبعوث من السماء!
كلمات مرتجلة في حق أخت الفاضلة( بشرى عريف)
لحظة اللقاء
-بقلم : محمد دومو ( الثلاثاء 26/10/2021 )
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع