ويجتاحني إليك شوقا
ينساب متدفقا
يفيض بالاحساس
رقة رفقا وحنينا
.
يسكب ألقك الربيعي
وعود النور في مضاجع التائهينا
.
ينتابني فراق حبيبتي
ما بين اللحظة و الفينا
.
يشتعل وجدي الظامئ
أوآه و انينا
.
كظلام الليل شعرك
ممدود علي جيدك
بكل طمأنينة
.
هل يدرك العاشقين يوما
أني وهبتك كل عمري
أياما و شهورا و سنينا؟؟
إبراهيم ابوزيق
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع