ولكنها
........
يطلع الان
الي عتبات الشارع
يعلق الوقت
علي ركبة
شرفات العمر
وامر للتي
تغازل وجهي الناعم
ولكنها
تتهاوى
بين شظايا
بياض استقل عتبات الطريق
العابسة
لكنها
تغدو
في مهب الريح
والعاصفة
الساحقة
كما لم تكن
المراة الحالمة
والساعية
في غيم الحب
واللاحب
....
عمر اولاد وصيف
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع