جرة نبوخد
نصر
يَنْبُشُ فِي قَلْبِ
الْخَرِيف
لِيَسْتَرْجِعَ الْوَشْوَشَاتِ
الْخَفِيَّة
لِحَدَائِقِ بَابَلَ
الْمُعَلَّقَة.
الْجَرَّةُ التِي
كَانَ يَسْتَعْمِلُهَا نَبُوخَد نَصْر
حَيِثُ كَانَتْ عَشِيقَاتِه
يَذْهن أَجْسَامَهُنَّ
بِزِيتٍ مُعَطَّرَة.
يَفُكُّ رُمُوزَ قَصِيدَة
فَوْقَ الرِّمَالِ
الْمُبَجَّلَة،
وَيُسَلِّمُنَا إِلَى
الْحُبِّ
فِي الأَرْضِ الْعَتِيقَة،
لِيَسْتَمِعَ
إِلَى آلَةِ عُودِ الرِّيحِ الْعِرَاقِيَّة.
EL ÁNFORA DE NABUCODONOSOR
Excavar
en el corazón del otoño,
para
recuperar el leve susurro
de los
jardines colgantes de Babilonia.
El
ánfora que usaba Nabucodonosor,
donde
sus amadas untaban sus cuerpos
con el
aceite perfumado.
Descifrar
un poema
sobre
la arena venerada.
Y
entregarnos al amor
en la
vieja tierra,
oyendo
el
laúd del viento de Irak.
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع