قلة وكثره
أقف بين السبابة والأبهام
تسندي راحة كفي
لتزيل البس وتمحو الأبهام
راحة كفي
جمعت أسماء الله الحسنى
بلا قلم ولا محبرة
محفورة منذ الخليقة
حقيقة
لا هذو لسان
خلقني ربي
كما أنا
بشرة ولون سحنه
حنطي اللون
عسلي العينين
ما أجمل خلق الله
في الصورة واللون
يممت وجهي له
وايقنت أن الحق
سراط مستقيما
يفتح بابا للرزق
ويغلق نافذة للفقر
لنرى ما يسري حولنا
وما يزحف
وما بينهما
كلام لايسمعه
إلا العلماء
والراسخون فيه
نموت في الليل
ونحيا في النهار
حياتنا ياسادتي
يقظة ومنام
كلاهما موت وحياة
نهاية وبداية
أيهما نحظى بها
لا ندري
وجهان لعملة واحدة
،، طرة وكتبه ،،
أيهما الكثرة
وايهما القله
القله
لا ندري أيهما لنا
وأيهما له
مد وجزر
حمزه راضي الفريجي
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع