طريق بلا ذاكرة
يصير فيه الحياد كالموت
حين تنطق حروف اسمه دون الم
تصلب القلوب على جدران النسيان
بأعين مترقبة..متضرعة
ننتظر ولادة ثانية
و ثالثة و رابعة
حيث نطارد الحب إلى آخر نفس
بوجه شيطاني ملائكي
نبتسم
بمتعة العناد و الشغف
لا نعترف بهزائمنا
نظل نستقبل وجوه
و نودع أخرى..
مرفت
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع