هذا المساء زارها ضيف ثقيل وقدم لها هدية..لم تفتحها خشيت ان تكون العلبة أجمل من الهدية.
قدمت له فنجان قهوة بدون سكر،لم تجد في بيتها سكر..
طلب مراقصتها...وافقت نكاية بالوحدة،ثرثر بكلام لم تسمعه وأخيرا طلب المغادرة،ألحت عليه البقاء،رفض وغادر..بعد ساعة عاد يحمل بيده كيس سكر..
رأى ابتسامتها لأول مرة،طلب يدها فأصرت ان يكون مهرها كيس سكر.
-مرفت-
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع