و أنا المنسيُ في كل المقاهي
كأنما. ...
وطني أضاعني و صحابُ
لا النادل يعرف من أنا...
لا المقهى ...لا الفنجان ..
لا الأغراب
أمشي و أجلس...
كي أغادر وحدتي..
وجعا يضاف...
و فوقه أتعابُ
لو أن ركنا زرته ....
علم و أدرك من أنا...
فرش الثرى وردا..
و عليه، حط كتابُ
لكنهم جهلوا... و عذرهم :
إن النجوم بطبعها...
حين تواضعت..
ستُعابُ
---------
شرادي جمالمتابعة : سهام بن حمودة
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع