كالإخلاص فى الجهدّ
شهيّة كبسمة الوليد
في المهدِ
أشهى للضمآن أنت
من رشفة الرّهدِ
ألذُّ منْ لذّة التّقوى
من طلاوة الزّهدِ
فمن أين تأتين بالحلاوة كلّها؟
تاهت حروفي تسأل
ثملى من روائح الورد
أهفو إليك ،يا ضمّتي
فمتى الإنعتاق
من غلائل الصّفد؟
****
نصر العماري
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع