( فوبيا 12 ) .....
فوق ..
تلك السماء ..
أنا ,,,, أنتظركِ ..
بين جنائن الورود أحتضر بكِ ..
و الملائكةُ من حولي ..
تترقبُ قربكِ ..
فهل لي ..
من ..
البعض منكِ ؟
ها أنا ذا ..
أنتظر ..
بصبر ..
قدومكِ !!
ليتوقف العالم ..
البائس من حولي ..
فأنا أعدتُ السرد ..
ببراعةٍ من أجلكِ ..
في فرحي و ألمي ..
ثم نحرت قلوب العالمين ..
بسهام قافيتي ..
و كل شيءً ..
يجول ..
في ..
ذاكرتكِ ..
و من حولكِ ..
أنا ..
و تلك ..
و هؤلاء ..
الأغبياء اللعناء ..
العازمين على سفك الدماء ..
يسقطون سهوا ..
من ذاكرتي ..
حينما ..
يزعجونكِ ..
بتفاهاتهم يؤلمونكِ ..
حينها أنا , أفقدُ ..
توازني ثم ..
تتبعثر ..
لهفتي ..
و جميع ..
خطواتي ..
المتلاشية ..
هنا و هناك ..
كما يختفي البعض ..
و ما يتبقى ..
مني ..
حينها ..
أقف دون ..
مبرر أمامي ..
ثم أصرخ بقوة في وجهي ..
قائلاً بأنك لستُ سعيدا ًً ..
حد الأنكار ..
و التلاشي !!بقلم الكاتب / مهند كريم التميمي !!
تلك السماء ..
أنا ,,,, أنتظركِ ..
بين جنائن الورود أحتضر بكِ ..
و الملائكةُ من حولي ..
تترقبُ قربكِ ..
فهل لي ..
من ..
البعض منكِ ؟
ها أنا ذا ..
أنتظر ..
بصبر ..
قدومكِ !!
ليتوقف العالم ..
البائس من حولي ..
فأنا أعدتُ السرد ..
ببراعةٍ من أجلكِ ..
في فرحي و ألمي ..
ثم نحرت قلوب العالمين ..
بسهام قافيتي ..
و كل شيءً ..
يجول ..
في ..
ذاكرتكِ ..
و من حولكِ ..
أنا ..
و تلك ..
و هؤلاء ..
الأغبياء اللعناء ..
العازمين على سفك الدماء ..
يسقطون سهوا ..
من ذاكرتي ..
حينما ..
يزعجونكِ ..
بتفاهاتهم يؤلمونكِ ..
حينها أنا , أفقدُ ..
توازني ثم ..
تتبعثر ..
لهفتي ..
و جميع ..
خطواتي ..
المتلاشية ..
هنا و هناك ..
كما يختفي البعض ..
و ما يتبقى ..
مني ..
حينها ..
أقف دون ..
مبرر أمامي ..
ثم أصرخ بقوة في وجهي ..
قائلاً بأنك لستُ سعيدا ًً ..
حد الأنكار ..
و التلاشي !!بقلم الكاتب / مهند كريم التميمي !!
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع