أمّ البدايات والنّهايات
أحبيني ما استطعتِ
إلى الحبِّ سبيلا
هو ذا أنا معشوقك السّامي
سنخطُّ سفرَ حكايتنا
بماء الوردِ
حكاية العاشق والمعشوق
***
سنبوحُ للرّيح بما أهمّنا
وأفرحنا
على جناحِ الضّوءِ
سنهمسُ في مسمع النّجومِ
وأُذُنِ القَمَر
ونُمعنُ في مُقلةِ الثُّريا
ونهزجُ لخيوطِ الشّمسِ
أهزوجةَ الفَرح
ونحيي طقوسَ
زفافِ الغيمةِ والنّسمةِ
في حضرةِ الموجِ والبَحرِ
***
تعالي إلى حيثُ هوانا القُدسيِّ
في يبوسَ الحبِّ
وآرامَ الشّوقِ والحنينِ
تعالي نُشعلُ شموعَ ليالينا المُبارَكةِ
بالودِّ والوجدِ والهَيام
***
تعالي نمضي في دربِ
هوانا القدسيِّ
تُشيّعُنا الفرشاتُ
تُبارينا يماماتُ الوصالِ
د. سامي الشّيخ محمّد
أحبيني ما استطعتِ
إلى الحبِّ سبيلا
هو ذا أنا معشوقك السّامي
سنخطُّ سفرَ حكايتنا
بماء الوردِ
حكاية العاشق والمعشوق
***
سنبوحُ للرّيح بما أهمّنا
وأفرحنا
على جناحِ الضّوءِ
سنهمسُ في مسمع النّجومِ
وأُذُنِ القَمَر
ونُمعنُ في مُقلةِ الثُّريا
ونهزجُ لخيوطِ الشّمسِ
أهزوجةَ الفَرح
ونحيي طقوسَ
زفافِ الغيمةِ والنّسمةِ
في حضرةِ الموجِ والبَحرِ
***
تعالي إلى حيثُ هوانا القُدسيِّ
في يبوسَ الحبِّ
وآرامَ الشّوقِ والحنينِ
تعالي نُشعلُ شموعَ ليالينا المُبارَكةِ
بالودِّ والوجدِ والهَيام
***
تعالي نمضي في دربِ
هوانا القدسيِّ
تُشيّعُنا الفرشاتُ
تُبارينا يماماتُ الوصالِ
د. سامي الشّيخ محمّد
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع