قراءات حول قصيدة ياانت للشاعرة..بسمة الرقيق...
في شرح الابيات شكوي الشاعرة التي راينا توكيل بما يخلج الشاعرة للخلق والابداع فالشاعرة تتوجه بالشكوي
في تصويرها ورسمها في حياة لحظة تتخللها وتدعمها شعرا في شموليتها وابعادها وفعلها وامتدتد تاثيرها
وزنا وقافية قصيدة ماساوية في البداية وبين ترحيل الحرف والحرف ترسم ذلك في ابيات مجنحة لتوق الذات
لحظة عاشت بين انين الشكوي والحزن يشيب هواها مضجعة في غياب الحبيب
هنا تقول الساعرة...
ياانت
كيف لك
ان تسكن اعماقي
وتسكت اشواقي
هنا اردت الشاعرة اثبات شيء في سعرها وهنا بقراءة متانية بين الشاعرة وبين واقعها المرير وامسه الزهرا
هنا استقراء الحالة العاطفية لدي الشاعرة عندما تتالم اكون الحرف لوحده مدعاه للشكوي وللحزن
تطل علينا الشاعرة كمصدر يوثق الايحاء فتركن الشاعرة في البوح المعرش في شرحها الفريد في تفصيل
المعني وتدقيق المعاني الكامنة في روح الشاعرة..
تقول هنا...
هاذي انا
بكلي
ببعضي
هنا تاتي الحروف في اهوال الشاعرة كاعظم وادق واصدق تعبير
وتقول
فهلا اطفات
نيران قلبي
وهلا انرت
ظلام دربي
ياانت
تظل الشاعرة في منفي الحبيب وفي دائرة العشق الذي هز وجدانها واشواق قلبها فبدات قصائدتها
العاطفية الرقيقة في صفاها وبحرها باحثة عن ظما الحبيب الذي يملاء عليها مذاق الحياة ويروي ظماها
فبدات القصيدة من البداية تاركة تاثيرها علي روح الشاعرة هنا تشير الي اهتزازات وجدانبة لعاطفة الشاعرة
التي سبطرت عليها اجراس الحالة الماساوية الحزن فاعبصرت القصيدة لتدخل قلوب العاشقين هذه هي الحالة
التي ببحث بين الارتحال وظما الرواء وتلك هي الشاعرة المبدعة بسمة الرقيق
نطق لسانها فابدعت فاجملت وصدقت فهي تستحق المزيد من الدراسة فهي امتداد في مايحزن الشاعرة
التي تذوب عشق وظما في روح الشاعرةالمبدعة...
----
عمر اولاد وصيف
في شرح الابيات شكوي الشاعرة التي راينا توكيل بما يخلج الشاعرة للخلق والابداع فالشاعرة تتوجه بالشكوي
في تصويرها ورسمها في حياة لحظة تتخللها وتدعمها شعرا في شموليتها وابعادها وفعلها وامتدتد تاثيرها
وزنا وقافية قصيدة ماساوية في البداية وبين ترحيل الحرف والحرف ترسم ذلك في ابيات مجنحة لتوق الذات
لحظة عاشت بين انين الشكوي والحزن يشيب هواها مضجعة في غياب الحبيب
هنا تقول الساعرة...
ياانت
كيف لك
ان تسكن اعماقي
وتسكت اشواقي
هنا اردت الشاعرة اثبات شيء في سعرها وهنا بقراءة متانية بين الشاعرة وبين واقعها المرير وامسه الزهرا
هنا استقراء الحالة العاطفية لدي الشاعرة عندما تتالم اكون الحرف لوحده مدعاه للشكوي وللحزن
تطل علينا الشاعرة كمصدر يوثق الايحاء فتركن الشاعرة في البوح المعرش في شرحها الفريد في تفصيل
المعني وتدقيق المعاني الكامنة في روح الشاعرة..
تقول هنا...
هاذي انا
بكلي
ببعضي
هنا تاتي الحروف في اهوال الشاعرة كاعظم وادق واصدق تعبير
وتقول
فهلا اطفات
نيران قلبي
وهلا انرت
ظلام دربي
ياانت
تظل الشاعرة في منفي الحبيب وفي دائرة العشق الذي هز وجدانها واشواق قلبها فبدات قصائدتها
العاطفية الرقيقة في صفاها وبحرها باحثة عن ظما الحبيب الذي يملاء عليها مذاق الحياة ويروي ظماها
فبدات القصيدة من البداية تاركة تاثيرها علي روح الشاعرة هنا تشير الي اهتزازات وجدانبة لعاطفة الشاعرة
التي سبطرت عليها اجراس الحالة الماساوية الحزن فاعبصرت القصيدة لتدخل قلوب العاشقين هذه هي الحالة
التي ببحث بين الارتحال وظما الرواء وتلك هي الشاعرة المبدعة بسمة الرقيق
نطق لسانها فابدعت فاجملت وصدقت فهي تستحق المزيد من الدراسة فهي امتداد في مايحزن الشاعرة
التي تذوب عشق وظما في روح الشاعرةالمبدعة...
----
عمر اولاد وصيف
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع