حِينَ صِرْتُ لِوَحْدِي
فِي ذَاكَ الْعَرَاءِ المٌجْحِفِ
عَارِيَ الرُّوحِ تَمَامًا
حَافِيَ الْجَسَدِ
تَشَهَّتْنِي كُلُّ الْخُطَى
وَ رَاوَدَنِي الْخَوَاءُ
عَنْ أَمْسِي وَ عَنْ غَدِي
ضِقْتُ ذَرْعًا بِمَآلِي
وَ أُسْقِطَ بَيْنَ يَدِي
وَ لَمْ أَجِدْ وَفِيًّا يُجِيرُنِي
غَيْرَ ظِلِّي
تَوَارَيْتُ فِيهِ ، أُدَارِي
سَيِّئَاتِي وَ سَوْءَتِي ...
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع