ليت هذه العتمة المخبوءة في وجداننا تفتح بصائرها لرؤية عوالم الإيقاع الرّوحي والنّبض السّاكن وهو يستفيق على ارتعاشة أنفاس تستعيد حراكها أمام اليقين ،،،
ليت زمننا هذا المحتوم يفتح أبوابه لبهجة الحياة ويحطّ أنفاسه على فيض الرّبيع،،،
ليت البياض يعمّ ارجاءنا ،، كأن نكون وحيدين في سراديب اللّهفة نقيم مأدبة للإرتواء وكأنّنا نغلق أبواب العطش،،نبسط كفّينا للعراء مجبرين على كتم هويّتنا وأسرارنا الممطرة عنادا وعناء خلّفه السّفر من زمن مجهول إلى زمن نتجاهله،،نحدّق إلى ما بينهما كاليتامى نبحث عن شهوة لا تستقيم إلّا في خلوة في الذّاكرة قد يلغيها التّاريخ،،
أتساءل لمَ هذه الفوضى ، وهذا التّجديف في المحال وكأنّ ممشانا بلا حدود ،لمَ هذا الصّمت الموغل في السّهو ولمَ هذا الذّهول،،،
قد أعيب نفسي على تحريض طفولتها اليتيمة وهي تحرّض بذاتها نفسها على التمرّد ،على فتوى الإشتهاء ،،، قد يكون هذا الإشتهاء في داخلي فقط أتصنّعه لأشقّ عوالم العراء بدون خجل وبكلّ كبرياء قد أكون أفرض فوضاي على نفسي لأغلق بوّابات الصّمت وأتحدّث بلغة تشبهنا نحن الإثنان ،لغة تلغي كلّ تأوّهات الصّمت فأجدك منفذا ألجه دون النّظر إلى الوراء...
ليت زمننا هذا المحتوم يفتح أبوابه لبهجة الحياة ويحطّ أنفاسه على فيض الرّبيع،،،
ليت البياض يعمّ ارجاءنا ،، كأن نكون وحيدين في سراديب اللّهفة نقيم مأدبة للإرتواء وكأنّنا نغلق أبواب العطش،،نبسط كفّينا للعراء مجبرين على كتم هويّتنا وأسرارنا الممطرة عنادا وعناء خلّفه السّفر من زمن مجهول إلى زمن نتجاهله،،نحدّق إلى ما بينهما كاليتامى نبحث عن شهوة لا تستقيم إلّا في خلوة في الذّاكرة قد يلغيها التّاريخ،،
أتساءل لمَ هذه الفوضى ، وهذا التّجديف في المحال وكأنّ ممشانا بلا حدود ،لمَ هذا الصّمت الموغل في السّهو ولمَ هذا الذّهول،،،
قد أعيب نفسي على تحريض طفولتها اليتيمة وهي تحرّض بذاتها نفسها على التمرّد ،على فتوى الإشتهاء ،،، قد يكون هذا الإشتهاء في داخلي فقط أتصنّعه لأشقّ عوالم العراء بدون خجل وبكلّ كبرياء قد أكون أفرض فوضاي على نفسي لأغلق بوّابات الصّمت وأتحدّث بلغة تشبهنا نحن الإثنان ،لغة تلغي كلّ تأوّهات الصّمت فأجدك منفذا ألجه دون النّظر إلى الوراء...
-----
متابعة: سلام سالم رجب
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع