قد يلقي بقلبه أمامك وتظنين للحظة أنه رفع راية الحبواستسلم أمام جبروت أنوثتك ،الواقع أنه سينتظر أن تتشبثي بذلك القلب جيدا فتنصهري داخله كقطعة جليد فقدت صلابتها. سيسحبك نحو عالمه بهدوء مريب، حينها لن تقدري أبدا على تحرير نفسك منه مهما حاولت ذلك، لن تعودي إلى ذاتك القديمة، ستعودين فقط حين يسمح لك هو، عندها ستضيعين طريق العودة، تذكري جيدا أن صيادي الأسماك جميعهم رجال
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع