وأنا النائمة خلف السّحاب لا أحد يقرع باب غربتي والشمس هناك تسير الهوينى لا لحاف يدثّرها ولا وجد كسيرة هي مثلي يبترد لظاها فأنثني كم اشتقت إلى الأغنيات وانا أمشّط عمرها خيبة خيبة يا شمس الأقاح لك يدي لنستعِر في سبات لا السحاب يهطل علينا بالفزع ولا الأرض تنبت كمد الجراح
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع