لماذا أرتّبك يا أمتعتي و أنت تتبعثرين ككلّ مرّة
تتمردين على أوتاد شددت بها الترحال في كل ممر
لم َتعودين يا أمتعتي ملأى بأوجاع و أوجاع
رغم ملاطفة السماء وضحكة الورود بكل فجر
وملاطفة الريح لأشجار الوادي من أتعاب السفر
رغم ملاطفة السماء وضحكة الورود بكل فجر
وملاطفة الريح لأشجار الوادي من أتعاب السفر
لمَ تعودين لتقمعي قوّتي وتخنقي حاضري
وأنت التي كتمت فيك أبهى لوحاتي الموشاة بأحلى الدرر
وبعد أن جعلتكِ زوّادتي من دم حار وماء أمرّ من المرّ،،،
وأنت التي كتمت فيك أبهى لوحاتي الموشاة بأحلى الدرر
وبعد أن جعلتكِ زوّادتي من دم حار وماء أمرّ من المرّ،،،
لم َ تعودين بي الأميال والأميال وأنت من راهن على بيع أنفاسي لخطى في زمن لا يتوقف إلا ابإذن يقين لا يحتمل...
أيا أمتعتي...
هلاّ أجدك في موسيقاي بين كل وتر ووتر
هلاّ أجدك تتصالحين معي حتى وإن ضاع منّي، العمر
هلاّ أجدك في موسيقاي بين كل وتر ووتر
هلاّ أجدك تتصالحين معي حتى وإن ضاع منّي، العمر
دعيني،،،
دعيني أثّبت خطاي وأرسم خارطتي الجديدة على تموجات قلب رفضته الموت ورفضته الحياة حتى في صحرائي
التي حرمت حتى من أرخص الحلل..
دعيني أثّبت خطاي وأرسم خارطتي الجديدة على تموجات قلب رفضته الموت ورفضته الحياة حتى في صحرائي
التي حرمت حتى من أرخص الحلل..
دعيني أرتب فيك دفاتري القديمة ،اكتب،أرسم ،ألعب بالألوان أعيد في الأشياء النظر...
دعيني ،ارسم لوحة بها خطوط ذاكرتي المعطوبة من كل الجهات لأتحرر منّي ومن طغيان نفسي عليّ ومن طغيان البشر
دعيني أمارس فنّ الغوص في نتوءات الفراغ والرّحيل بمهارات جديدة في سماء بلا حجاب أبحث عن ثنايا بلا حفر
دعيني أنعم بالسّكينة بالحب ،خلف الأزرق الممتد خلف مسافات سطرها لي القدر،،،
دعيني ...فقد اشتقت ،للطمأنية للانتماء كطفل يتيم يتوه،،، وسط العامّة،،، يبحث عن ملجأ بعيدا عن أوجاع الزمن...
دعيني ...فقد اشتقت ،للطمأنية للانتماء كطفل يتيم يتوه،،، وسط العامّة،،، يبحث عن ملجأ بعيدا عن أوجاع الزمن...
دعيني أغوص في الدهشة ،أتأمّل وسط لوحة لم أجد لها
عنوانا ابحث عنّي فيك وأسألك ،أين أنا أين أمتعتي في لوحة غابت عنها اجمل الصور....
عنوانا ابحث عنّي فيك وأسألك ،أين أنا أين أمتعتي في لوحة غابت عنها اجمل الصور....
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع