نَا عَاتْبَه عَالفَرحْ لمّا ٱنْسَابْ
نادَى الأَسَامِي الكُلّْ مَا نَادانَا
هَلّْ بْرَبِيعَه وڨِفْ صُوبْ البَابْ
تمَدِّتْ كُفُوفْ الوِدّْ تِبْغِي ٱحْضَانَه
تبَسِّمْ،ضحَكْنَا،شْرِدْ مِنَّا وغَابْ
ونَحْنَا الِّي ڨُلنَا مْفَرّحَه مَلڨَانَا
نَا عَاتْبَه وفُوڨْ العَتَبْ عْتَابْ
لِيشْ الڨُلُوبْ الصّادقَه تعبَانَه؟!
ولِيشْ الفَرَح ماحسِبْ لِينا حْسَابْ
والله فرشْنَا الوَردْ يُومْ إلْ جَانَا
طْلَع الفَرَح في جَيّتَه كَذّابْ
سْرقْ النُّجُومْ البَاقِيَه في سْمَانا
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع