آنَيْتُ صَبري ، واحْتَجَبْتُ هواكَ
واحْترْتُ كيفَ أبُثّهُ ، فأتــاكَ ،،
أرجُوهُ يعْفُ عنْ أنينِ قصائدي
لكنَّ حَرفي جاشَ فاسْـتَـهْـداكَ
لبّى لكَ القلبُ اشْتياقي مُسرعاً
يُفْضي إليكَ البَوحَ ، فاسْتَـدعاكَ
أهواكَ ما لبّى الفُؤادُ بلوعتي
شوق الصّبابةِ لهْجُهاَ ناداكا
القلبُ يسكبُ من حنايا شوْقهِ
حُبّاً تدفّقَ من معينِ هواكا ،،
واحْترْتُ كيفَ أبُثّهُ ، فأتــاكَ ،،
أرجُوهُ يعْفُ عنْ أنينِ قصائدي
لكنَّ حَرفي جاشَ فاسْـتَـهْـداكَ
لبّى لكَ القلبُ اشْتياقي مُسرعاً
يُفْضي إليكَ البَوحَ ، فاسْتَـدعاكَ
أهواكَ ما لبّى الفُؤادُ بلوعتي
شوق الصّبابةِ لهْجُهاَ ناداكا
القلبُ يسكبُ من حنايا شوْقهِ
حُبّاً تدفّقَ من معينِ هواكا ،،
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع