لما أنتَ كالطّيف ،،، كـالبَرْقِ مَرْ
وها أنتَ ذا عُدتَ كالومْضِ سَرْ
وها أنتَ ذا عُدتَ كالومْضِ سَرْ
وها أنتَ تَرمــي فُؤادي لهـيـباً
بنارِ الجوى منْ هواكَ ،، أَثـــرْ
بنارِ الجوى منْ هواكَ ،، أَثـــرْ
و إنّي على قَيدٍ حُبّكَ أحْيا ..
حياتي بغَيرِكَ ،، طَعْـمُها ، مُرْ
حياتي بغَيرِكَ ،، طَعْـمُها ، مُرْ
وحقّاً أُحِبّكَ طـيـفاً جـميـلا
يُعانِقُ قَلْـبي . فيُضْفي قَمَرْ
يُعانِقُ قَلْـبي . فيُضْفي قَمَرْ
فأنتَ بِحَقٍّ ،، ،، لواقعِ حُـبّـيَ
..تَـوْأمَ روحِيَ ، منذُ الصّغرْ
..تَـوْأمَ روحِيَ ، منذُ الصّغرْ
وإنّي أُحَدّثُ عنكَ شرودي ،، ،،
وصَحْوِي ، وفِكْرِيَ ، حتّى الكِبرَ
وصَحْوِي ، وفِكْرِيَ ، حتّى الكِبرَ
وما زِلتُ أحيا هواك لأنّي
عِشقتُكَ حُبّاً ،، بأمْرِ القَدرْ
.
عِشقتُكَ حُبّاً ،، بأمْرِ القَدرْ
.
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع