لأنّها مهرة الرّيح
تقف الرّيحُ على الباب
ترقبُ البوح الشّجيّ
لا تبرح أيّها العنيدُ أسألُكَ الثّبات
أطلّت نسمةُ الودِّ الآتي
من مشارق الأرض إلى مغاربِها
وسعَ السّماء
*
تقف الرّيحُ على الباب
ترقبُ البوح الشّجيّ
لا تبرح أيّها العنيدُ أسألُكَ الثّبات
أطلّت نسمةُ الودِّ الآتي
من مشارق الأرض إلى مغاربِها
وسعَ السّماء
*
أيّها الغافي على جمر الشّوقِ والحنين
تقف الريح تلك التي تترقّب
ذاك المجهول الّذي ينتمي
الى مجهول آخر
مجهول يترنّح
بزاوية من صفرة
أيها الماضون
بأشرعة المغيب
الى دفء النّذور
خيالك يسرد
حفيف الأشواق
الّتي تنضج بين الابهرين
في مجرّة القلب لأجلك
اسرعت الخُطى
توكّأتُ
على جزوة من لهيب العشق
لاشراقة جديدة
تقف الريح تلك التي تترقّب
ذاك المجهول الّذي ينتمي
الى مجهول آخر
مجهول يترنّح
بزاوية من صفرة
أيها الماضون
بأشرعة المغيب
الى دفء النّذور
خيالك يسرد
حفيف الأشواق
الّتي تنضج بين الابهرين
في مجرّة القلب لأجلك
اسرعت الخُطى
توكّأتُ
على جزوة من لهيب العشق
لاشراقة جديدة
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع